مصر

مصر

Tuesday, June 7, 2011

الشيخ حازم أبو إسماعيل .... طويل العمر يطول عمرة يزهزه عصرة.. ينصرة علي مين يعادية هاي هئ

شاهدت البارحة حوار عمرو أديب مع حازم أبو إسماعيل أحد مرشحين الرئاسة القادمين ... الراجل عداة العيب و قزح..... جاب من الاخر ما قعدش يلف و يدور زي الاخوة من أفراد جماعتية لأ..... دة جابها علي بلاطة ما فيش حاجة إسمها ليبرالية بالمعني المفهومو فاليبرالية غير مشروطة لكن هو بقي و في افتكاسة هس الأولي من نوعها قالك الييبرالي اللي ما يعملش حاجة حرام أنا معاه؟؟؟؟؟
مش مهم بعدين نشوف موضوع الليبرالي اللي ما بيعملشي حاجة حرام ... المهم الراجل صال وجال وقال أن السياحة اللي فيها واحدة عريانة حرام و سياحة الاثار حرام و أنة حيستشير الهيئات الدينية قبل إتخاذ أي قرار و أنة الشعي عايز الإخوان علشان هما الدين إنما التيارات الباقية دي نسبو النصف بالمائة (الكلام عن لسانة طبعا) و في نهاية الحوار لما عمرو أختلف معاة قالة بقي الكبيرة الكلمة اللي تخرس الكل انت مش مسلم مش عايز الإسلام يطبق
و سلملي علي الديموقراطية لما تشوفها.

3 comments:

IBN BAHYA - إبــن بهيـــــــــــــة said...

أشكرك على كلماتك الرائعة .. ولكني كما تعلمين أختلف معك في موضوع المجلس العسكري .. الجيش في نني عنيا .. لكن المجلس العسكري لأ ومليون لأ

أرق تحياتي

IBN BAHYA - إبــن بهيـــــــــــــة said...

هي دي الديموقراطية .. إيه المشكلة .. خليه يقول اللي يعجبه ويؤمن بما يراه .. ويعتقد ويقرر ما يراه ويرشح نفسه ويشوف مين معاه .. إيه المشكلة ؟ بجد هي دي الديموقراطية

الرجل يعتقد أن الليبرالية رجس من عمل الشيطان .. هو حر .. وأنا وحضرتك مش عاجبنا منه أي شيء من كلامه لملابسه .. برضه إحنا أحرار .. صح ؟


يا ريت أكون وفقت في طرح وجهة نظري وما تحطنيش معاه في كيس واحد وترمينا البحر .. الليبرالية والديموقراطية هي كل هذا وليست الديموقراطية أن نستبعد أي طرف .. المهم ألا يفرض علينا رأيه بأية قوة أخرى غير الصناديق

أرق تحياتي

maf2ou3a said...

عزيزي أبن بهية:

طبعا لك كل الاحترام لتعبيرك عن رأيك في مدونتي و للعلم أنا لم اكن ابدا من يحاكمون افكار الناس و مشكلتي مع اللإسلاميين أنهم يقومون بمحاكمة افكاري فكل شيء لديهم يجب أن يندرج تحت الحلال و الحرام و لكن هل وصول هذا الرجل بالديموقراطية صحيح طبعا صحيح و لكن هل سيمارس هذا الرجل الديموقراطية ما إن وصل للحكم لا أعتقد هذا ......و هذا يضعنا مرة أخري أمام هل يستحق من لا يؤمن بالديموقراطية أن تمارس الديموقراطية معة